أرشيف التصنيف: المقالات

القدس والضفة الغربية.. محاولات التهويد بالقطعة

لا شك بأن وحشية الجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة  منذ أكثر من 130 يوما، وأعداد الشهداء والجرحى الذين يتجاوزون 800 شهيد وجريح في اليوم الواحد، ووقوف الدول العربية باستثناء الأردن، جامدة بعيدة عن أي فعل، وإطلاق المجتمع الدولي وخاصة أميركا وحلفاءها الأوروبيين عبارات تدعو ليس إلى وقف الحرب العدوانية، بل إلى تخفيف وتلطيف متابعة قراءة القدس والضفة الغربية.. محاولات التهويد بالقطعة

التهجير القسري.. قاطرة المشروع الصهيوني

خرج نتنياهو في مؤتمره الصحفي يوم الأربعاء 7/2/ ليقول بكل تبجح «حققنا انتصارات كثيرة في غزة، ولن نوقف الحرب حتى نقضي على حماس، لأن انتصار حماس يمثل كارثة لإسرائيل، وانتصار إسرائيل هو الطريق لعلاقات إسرائيلية جيدة مع مصر والدول العربية». وكالعادة، لم يبد نتنياهو أي اكتراث لفظاعة المجازر التي ذهب ضحيتها أكثر من 28 ألف شهيد و70 ألف جريح، متابعة قراءة التهجير القسري.. قاطرة المشروع الصهيوني

تفكيك الأونروا.. مشروع إسرائيلي خطير

ما إن خرج “ خبر” من إسرائيل بأن 12 موظفاً من العاملين في الأونروا قد شاركوا مع المقاومة في هجوم 7 اكتوبر، حتى سارعت الولايات المتحدة الأميركية لتتبعها بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وأستراليا إلى إعلان تعليق مساهماتها في ميزانية الأونروا والتي تبلغ سنويا في حدود 1200 مليون دولار. متابعة قراءة تفكيك الأونروا.. مشروع إسرائيلي خطير

ادعاء انتهاء حل الدولتين.. والخداع الإسرائيلي

في موقفه الثابت من القضية الفلسطينية، يؤكد الأردن وعلى لسان الملك عبدالله الثاني وفي جميع المحافل الدولية، قبل وبعد طوفان الأقصى، أن الأردن يرفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيين سواء في غزة أو الضفة الغربية ويرفض تجزئة القضية الفلسطينية، وأن الحل العسكري لن يوصل إلى أي نتيجة، متابعة قراءة ادعاء انتهاء حل الدولتين.. والخداع الإسرائيلي

العالم العربي.. أما آن له أن يتحرك؟

أكمل العدوان  الإسرائيلي المتوحش على غزة يومه الثاني  والتسعين بعد أن ألقى العدو أكثر من 45 ألف طن من المتفجرات وقتل أكثر من 23 الفا من المواطنين الغزيين الشهداء، إضافة إلى 300 شهيد و5 آلاف معتقل في الضفة الغربية. ومع هذا، صمدت المقاومة وصمد الفلسطينيون في كل مكان، وفشلت إسرائيل في تحقيق أهدافها الثلاثة التي أعلنها طاغية الحرب نتنياهو وهي متابعة قراءة العالم العربي.. أما آن له أن يتحرك؟