كانت أحداث الأربعاء 2/3 والتي استشهد فيها النقيب راشد الزيود، و التعاطف الشعبي مع أهله وذويه، دليلا قاطعا على قوة النسيج الوطني الأردني الذي يتجلى ألقه في الأزمات. و قد مست كلمات والد الشهيد للملك، الذي كان في موقع الحدث و في مقدمة المستقبلين و المودعين للشهيد، مست كلماته قلب وضمير كل أردني حين قال “ لدي ثلاثة أولاد، استشهد واحد منهم فداء للأردن، والاثنان الباقيان هما فداء لحماية الأرض الأردنية و شرف الأردنيات. وليس لنا ما ندافع عنه سوى هذه البلد.” و كانت مشاركة الملك تعبيرا عن الروح الوطنية الأصيلة . “كلنا فداء لك يا بلادي”. متابعة قراءة مواجهة الإرهاب … الفكر.. وفرص العمل
أرشيف التصنيف: السياسة
التسامح والسعادة.. والآفاق المستقبلية
كانت مفاجأة للحكومات وللمواطنين في الأقطار العربية ،أن تعلن الأمارات العربية المتحدة عن إنشاء ثلاثة مناصب وزارية جديدة: التسامح و السعادة والمستقبل ، خاصة وان المنطقة ليست في أفضل ظروفها. متابعة قراءة التسامح والسعادة.. والآفاق المستقبلية
الأخطاء و الألغاز…. في النووي و الغاز
في لقاء هيئة الطاقة النووية مع لجنة الطاقة في مجلس النواب، أعاد رئيس الهيئة التأكيد على العموميات التي لا يعترض عليها أحد ولا تشكل قضية. فالحديث عن التكنولوجيا وأهميتها، والتقدم العلمي والدول المتقدمة، وأهمية الطاقة النووية على مستوى العالم، كل ذلك لا غبار عليه. متابعة قراءة الأخطاء و الألغاز…. في النووي و الغاز
أفكار الملك….. من لندن إلى المفرق
في زيارته للمفرق يوم الأربعاء 11/2 أكد جلالة الملك عبد الله الثاني على مسألة بالغة الأهمية وهي: “أن مؤتمر المانحين في لندن، وضع تعهدات على الدول المانحة بالمساعدة، ولكن ذلك لا يتحقق إلا إذا قام الجانب الأردني بما يترتب عليه من إعداد للمشاريع، وتنظيم للعمل وقدرة على التنفيذ. وفي خلاف ذلك سوف تضيع الفرص التي فتحها المؤتمر”. متابعة قراءة أفكار الملك….. من لندن إلى المفرق
رسالة الملك إلى العالم ….والينا أيضاً
في المقال الذي نشرته صحيفة الاندبندنت البريطانية للملك عبد الله الثاني الأربعاء 3/2/2016 قبل يوم واحد من انعقاد مؤتمر المانحين في لندن “ لدعم سوريا والمنطقة “ والذي شارك فيه أكثر من (70) وفداً من مختلف دول العالم و قادتهم، وفي مقدمتهم الأردن ، حمل المقال عدة رسائل بعضها موجه إلى العالم وهذا هو الهدف الرئيسي للرسالة والبعض الآخر موجه إلينا كأردنيين، حكومة وإدارة ومؤسسات وشعب، وعلينا أن نقرأها قراءة صحيحة. متابعة قراءة رسالة الملك إلى العالم ….والينا أيضاً