أرشيف التصنيف: السياسة

جرائم إسرائيل.. والهرولة الغربية

في يوم واحد، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على منازل الفلسطينيين في غزة في حرب  إبادة جماعية فقتلت 420 شخصا بينهم  260 طفلا و140 امرأة و20 مسناً، وقصفت جنوب لبنان فقتلت اثنين من اللبنانيين، وفي ذات اليوم قصفت مطار دمشق ومطار حلب واخرجتهما من الخدمة وقتلت 3 أشخاص، وكذلك قصفت معبر رفح وجرحت عدداً من الجنود المصريين على باب المعبر واغتالت 4 وأسرت 35 من شباب المقاومة في الضفة الغربية، وما يزال المشهد يتكرر دون توقف.الأمر الذي  يفضح عدوانية إسرائيل العمياء تجاه الدول العربية. متابعة قراءة جرائم إسرائيل.. والهرولة الغربية

صمود غزة.. وتطوير الدعم العربي

كلما استمع المواطن العربي إلى تصريحات القيادات الإسرائيلية، كلما ترسخت قناعته بوحشية اولئك القادة من جهة، ونواياهم الاستعمارية الإحلالية الخبيثة المبيتة من جهة ثانية، واستعدادهم للكذب والتدجيل وفبركة القصص في كل اتجاه من جهة ثالثة، حتى أن نتنياهو قال خلال لقائه مع سوناك رئيس الوزراء البريطاني» إن الحرب ضد غزة هي حرب إسرائيل والعالم ضد حماس وهي حرب الديمقراطية والمستقبل «. متابعة قراءة صمود غزة.. وتطوير الدعم العربي

ظلم سينتهي.. رغم النفاق الأسود

مضى أكثر من أسبوع على عملية «طوفان الأقصى»، والتي استطاعت فيها الفصائل الفلسطينية المقاومة للاحتلال أن توقع في العدو الإسرائيلي خسائر مادية ومعنوية جسيمة، لم تكن في حسبان الغرور والصلف الإسرائيلي الذي يمثله نتنياهو وحكومته المتطرفة، ولا حسبان حلفاء إسرائيل وصانعيها وخاصة الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وبريطانيا. متابعة قراءة ظلم سينتهي.. رغم النفاق الأسود

خريطة نتنياهو.. وخداع السلام والتكنولوجيا

يوماً ما قبل 50 سنة أو أكثر، قالت جولدا مائير رئيسة الوزراء الإسرائيلية انذاك: « فلسطين؟ لا يوجد شيء اسمه فلسطين أو فلسطينيون» وتوالت السنون ليثبت الفلسطينيون وجودهم السياسي والاجماعي والحضاري رغم ادعاءات جولدا مائير. وقبل عدة أشهر خرج سموتريتش الصهيوني المتطرف وقد وضع خريطة لإسرائيل ضم إليها كامل فلسطين والأردن. متابعة قراءة خريطة نتنياهو.. وخداع السلام والتكنولوجيا

سرعة التغيرات المناخية.. وبطء المواجهة

في خطابه المتميز على منبر الأمم المتحدة في دورتها الثامنة والسبعين في نيويورك تناول جلالة الملك عبدالله الثاني مسائل متعددة تأتي في مقدمتها القضية الفلسطينية، والأمن الوطني وخاصة أمن الحدود، وعبء اللاجئين على الأردن، وتقاعس المجتمع الدولي تقريبا عن مسؤولياته تجاههم، فلم يساهم الاّ بـ 38 % من احتياجاتهم، ثم إشكالية اللاجئين السوريين ومسؤولية بلدهم في إعداد متطلبات العودة الاختيارية الآمنة لهم. بعد ذلك اشار جلالته الى الصعوبات المعقدة التي تواجهها المنطقة نتيجة للتغيرات المناخية. متابعة قراءة سرعة التغيرات المناخية.. وبطء المواجهة