في زيارته للمفرق يوم الأربعاء 11/2 أكد جلالة الملك عبد الله الثاني على مسألة بالغة الأهمية وهي: “أن مؤتمر المانحين في لندن، وضع تعهدات على الدول المانحة بالمساعدة، ولكن ذلك لا يتحقق إلا إذا قام الجانب الأردني بما يترتب عليه من إعداد للمشاريع، وتنظيم للعمل وقدرة على التنفيذ. وفي خلاف ذلك سوف تضيع الفرص التي فتحها المؤتمر”. متابعة قراءة أفكار الملك….. من لندن إلى المفرق
رسالة الملك إلى العالم ….والينا أيضاً
في المقال الذي نشرته صحيفة الاندبندنت البريطانية للملك عبد الله الثاني الأربعاء 3/2/2016 قبل يوم واحد من انعقاد مؤتمر المانحين في لندن “ لدعم سوريا والمنطقة “ والذي شارك فيه أكثر من (70) وفداً من مختلف دول العالم و قادتهم، وفي مقدمتهم الأردن ، حمل المقال عدة رسائل بعضها موجه إلى العالم وهذا هو الهدف الرئيسي للرسالة والبعض الآخر موجه إلينا كأردنيين، حكومة وإدارة ومؤسسات وشعب، وعلينا أن نقرأها قراءة صحيحة. متابعة قراءة رسالة الملك إلى العالم ….والينا أيضاً
الإدارات الحكومية.. والقفز عن المراحل
يبدو أن هناك فهماً ملتبساً لدى الإدارات الحكومية و في كثير من الأقطار العربية لأساسيات التطور الحضاري، و وسائل الخروج من مأزق التخلف و الإعتماد على المساعدات إلى حالة بناء القدرات الوطنية و الإعتماد على الذات.
متابعة قراءة الإدارات الحكومية.. والقفز عن المراحل
عمان 2030…. رؤى وتوقعات
تشير الأرقام الأولية للتعداد السكاني « بأن عدد السكان في محافظة العاصمة 4 ملايين نسمة « . والرقم ضخم بكل المقاييس الخاصة بالأردن، ويتطلب مراجعات كثيرة، حتى لا تستفيق الدولة خلال السنوات القادمة لتكتشف أن العاصمة تعاني من إشكالات عميقة يصعب إصلاحها،خاصة و أننا لا نتحدث عن نمو سكاني إعتيادي و إنما تداخل الوطني مع اللاجئين من دول عربية مجاورة. متابعة قراءة عمان 2030…. رؤى وتوقعات
الحالة السكانية… ومواجهة المستقبل
بينت النتائج الأولية للتعداد العام للسكان لسنة 2015 أن عدد الأردنيين 6.6 مليون بينما اللاجئون والمهاجرون والوافدون 3.1 مليون نسمة أو ما يقرب من 1غير أردني لكل 2 أردنيين وهي نسبة مرتفعة ومربكة للغاية. متابعة قراءة الحالة السكانية… ومواجهة المستقبل