النمو الاقتصادي…. و تفعيل الإمكانات

في تقريره عن الاقتصاد الاردني، أشار البنك الدولي إلى”تحديات يتوجب التصدي لها”. ذلك أن الدراسات تشير إلى “أن معدل نمو الاقتصاد سيكون 2.3% في عام  2017 بينما سيتحرك إلى 2.6% خلال السنوات الثلاث القادمة”. وهذه نسب متواضعة للغاية، لازمت الاقتصاد الوطني منذ عدة سنوات وكانت نتائجها الاقتصادية و الاجتماعية سلبية للغاية. متابعة قراءة النمو الاقتصادي…. و تفعيل الإمكانات

الحالة العربية….. بين الصعود والانحدار

بعد مرور ما يقرب من ربع قرن على بداية التراجع الاقتصادي الاجتماعي العربي، والهبوط الفكري و الثقافي والتربوي، و تغلغل الانقسامات الطائفية والجهوية، وتتابع التفكك السياسي، واستفحال الحكم السلطوي،و انتشار التطرف العقائدي،يتساءل المواطن العربي إلى أين تتجه هذه المنطقة ؟ متابعة قراءة الحالة العربية….. بين الصعود والانحدار

تقـريـر الكـونـغـرس…. الإشارات و الاستجابة

صدر قبل شهرين تقريبا، عن دائرة الأبحاث في الكونغرس الأمريكي  تقرير حول الأردن، من إعداد الباحث المتخصص في شؤون الشرق الأوسط “جيرمي شارب” .تناول التقرير عدة مواضيع بالغة الأهمية ينبغي النظر فيها، أولا حتى نصحح ما لدينا من نقاط ضعف، و ثانيا حتى لا تكون الإشارات والأحكام الواردة في التقرير عائقاً أمام الدعم الذي تعهد به ترامب للأردن خلال لقائه الملك عبد الله الثاني في واشنطن يوم الأربعاء الماضي، متابعة قراءة تقـريـر الكـونـغـرس…. الإشارات و الاستجابة

انجازات المؤتمر….. ومسؤولية الدول

لا شك أن انعقاد مؤتمر القمة الثامن والعشرين في هذه الظروف العربية المعقدة والخطيرة ،هو انجاز بحد ذاته، يسجل للأردن وللملك عبد الله الثاني . وقد نجح الأردن بالإعداد بشكل جيد للمؤتمر، وتقريب وجهات النظر ،والوصول إلى تفاهمات مشتركة، والخروج ببيان عمان الذي تم اعلانه بعد المؤتمر، متابعة قراءة انجازات المؤتمر….. ومسؤولية الدول

العنصريـة الإسرائيليـة… إصـرار.. و إنكـار

لم يكن غريباً أن يصدر تقرير دولي عن التمييز العنصري البشع الذي تمارسه اسرائيل بشكل ممنهج ضد الفلسطينيين،على غرار ما كان يجري في جنوب افريقيا ضد الأفارقة. بل أن العنصرية الإسرائيلية اسوأ من ذلك، لأنها تهدف إستراتيجيا إلى تهجير الشعب الفلسطيني، و ابتلاع أرضه، والغاء وطنه . و لكن المهم صدور التقرير عن الاسكوا، وهي احدى منظمات الأمم المتحدة العريقة. متابعة قراءة العنصريـة الإسرائيليـة… إصـرار.. و إنكـار