تتجدد مع بداية كل عام دراسي ومع كل دورة لامتحان الثانويةالعامة، اشكاليات القبول في الجامعات ،سواء من حيث الأعداد أو التخصصات أو العلامات المقبولة لكل تخصص، أوالحد الأدنى من العلامات لدخول الجامعة ،وغير ذلك الكثير. متابعة قراءة القبول الجامعي….. متى تستقر القواعد؟؟
الأحزاب الوطنية …. بين الإنكار والضرورة
يشكل قرار حزب ” التيار الوطني” بحل نفسه، وانهاء دوره كحزب سياسي رئيسي بعد عمل دؤوب دام 17 سنة، حادثة هامة تستدعي الوقوف عندها . فالقرار يعطي إشارة تستلزم التحليل و التدبير، حتى لو كان ذلك متأخراً، خاصة وان أحزابا اخرى ربما تتبع سريعاً. وهنا يبرز السؤال الذي يتأرجح في الذهن السياسي العربي منذ 60 عاماً: “هل الأحزاب لها أهمية بالنسبة للدول؟” متابعة قراءة الأحزاب الوطنية …. بين الإنكار والضرورة
المسألة الإقتصادية…. والافتراضات الواهمة
في الدراسة التي صدرت عن مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، كان الاستنتاج الرئيسي: “انه بعد 28 سنة على تطبيق برامج صندوق النقد الدولي، فإنها لم تحقق الأهداف المرجوة منها. والمقصود هنا أنها لم تحقق زيادة معدلات النمو الاقتصادي ولا تخفيض معدلات التضخم ولا معالجة الاختلالات الهيكلية المزمنة في الوضع المالي للدولة”. متابعة قراءة المسألة الإقتصادية…. والافتراضات الواهمة
نتنياهو والعالم…. التزييف والإستكبار
قبل أسبوعين وفي 17/9 القى نتنياهو كلمته في اجتماع الأمم المتحدة. وكانت كلمة ملفتة للنظر بسبب لهجة الغرور والاستكبار التي طغت عليها،وبسبب ما جاء فيها من ادعاءات خادعة توهم العالم بمظهر العلم و التكنولوحيا ، وتخفي جوهرالوجه القبيح للعنصرية والاحتلال الاسرائيلي لفلسطين . ومما عزز هذا الاتجاه لديه، ادعاؤه أن العالم يمرفي أوج التحول من حيث مكانة اسرائيل، حيث بدأ الجميع يكتشف ما لدى اسرائيل من إنجازات في العلم والتكنولوجيا والديمقراطية .تماما كما كانت إدعاءات هتلر بالعلم و التكنولوجيا الألمانية ليبرر عنصريته القبيحة و احتلاله لعدد من دول اوروبا. متابعة قراءة نتنياهو والعالم…. التزييف والإستكبار
مستقبل الدولة … بين الكفاءة والمكافأة
من ينظر إلى بلد شديد الصغر مثل سنغافورة (5 مليون نسمة ) ،أو بلد عريق متمكن أطلق الثورة الصناعية الأولى مثل بريطانيا ( 65 مليون نسمة)، أو بلد شغل الدنيا بكل شيء ابتداء من الفلسفة و الإصلاح الديني، وانتهاء بأحدث تكنولوجيات التصنيع، مثل المانيا (80 مليون نسمة )،من ينظر و يتأمل كيف تدار هذا الدول الناجحة , و غيرها من الديموقراطيات ، وكيف تدور عجلة السياسة و الإدارة فيها ، ومن يتحكم بالقرار السياسي هناك، ومن يصل إلى سدة المسؤولية على مختاف مستوياتها، وكيف يشارك المواطن في صنع القرار، وما هي عقلية المجتمع ونظرته للوطن و للحكومة،من يفعل ذلك، يجد اجابات تاريخية بسيطة ولكنها حاسمة. وهي اجابات لم يستوعبها العالم العربي حتى اليوم، ولم يتم تطبيقها في أي دولة عربية تقريبا. متابعة قراءة مستقبل الدولة … بين الكفاءة والمكافأة