أرشيف التصنيف: السياسة

مؤتمر القمة.. هل يصنع التغيير؟

ينعقد مؤتمر القمة العربية وقد تجاوزت المتفجرات الملقاة على غزة 36000 طن والجرائم الإسرائيلية على أشدها، ومعاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وفي الضفة الغربية في ذروتها. إضافة إلى أن العالم بأسره بعد أن انخدع بالكذبة الإسرائيلية في 7 تشرين الأول (اكتوبر) و “الفوتوشوب المفبرك” بأن المقاومة الفلسطينية متابعة قراءة مؤتمر القمة.. هل يصنع التغيير؟

إسرائيل المتوحشة.. ودروس المستقبل

رغم أنها أسقطت على غزة أكثر من 29000 طن من المتفجرات أو ما يعادل قنبلتين نوويتين، وقتلت 4200 طفل و3400 امرأة وجرحت 24000 مدني هناك، وقتلت في الضفة الغربية 280 واعتقلت 1600 مواطن، إلا أن الحرب الإسرائيلية العنصرية المتوحشة ضد قطاع غزة، والضفة الغربية، لم تتراجع ولا زالت المقاومة الفلسطينية صامدة وتكبد العدو الخسائر الفادحة. أما إستراتيجية القتل النازي الحاقد التي تسيطر على المخطط الإسرائيلي فإنها تتصاعد باستمرار. متابعة قراءة إسرائيل المتوحشة.. ودروس المستقبل

جرائم إسرائيل.. والهرولة الغربية

في يوم واحد، كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على منازل الفلسطينيين في غزة في حرب  إبادة جماعية فقتلت 420 شخصا بينهم  260 طفلا و140 امرأة و20 مسناً، وقصفت جنوب لبنان فقتلت اثنين من اللبنانيين، وفي ذات اليوم قصفت مطار دمشق ومطار حلب واخرجتهما من الخدمة وقتلت 3 أشخاص، وكذلك قصفت معبر رفح وجرحت عدداً من الجنود المصريين على باب المعبر واغتالت 4 وأسرت 35 من شباب المقاومة في الضفة الغربية، وما يزال المشهد يتكرر دون توقف.الأمر الذي  يفضح عدوانية إسرائيل العمياء تجاه الدول العربية. متابعة قراءة جرائم إسرائيل.. والهرولة الغربية

صمود غزة.. وتطوير الدعم العربي

كلما استمع المواطن العربي إلى تصريحات القيادات الإسرائيلية، كلما ترسخت قناعته بوحشية اولئك القادة من جهة، ونواياهم الاستعمارية الإحلالية الخبيثة المبيتة من جهة ثانية، واستعدادهم للكذب والتدجيل وفبركة القصص في كل اتجاه من جهة ثالثة، حتى أن نتنياهو قال خلال لقائه مع سوناك رئيس الوزراء البريطاني» إن الحرب ضد غزة هي حرب إسرائيل والعالم ضد حماس وهي حرب الديمقراطية والمستقبل «. متابعة قراءة صمود غزة.. وتطوير الدعم العربي

ظلم سينتهي.. رغم النفاق الأسود

مضى أكثر من أسبوع على عملية «طوفان الأقصى»، والتي استطاعت فيها الفصائل الفلسطينية المقاومة للاحتلال أن توقع في العدو الإسرائيلي خسائر مادية ومعنوية جسيمة، لم تكن في حسبان الغرور والصلف الإسرائيلي الذي يمثله نتنياهو وحكومته المتطرفة، ولا حسبان حلفاء إسرائيل وصانعيها وخاصة الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وبريطانيا. متابعة قراءة ظلم سينتهي.. رغم النفاق الأسود